Tuesday, January 27, 2015

THANK YOU JESUS


THANK YOU JESUS YOU SET ME FREE FROM MY SINS.
YOU HELPED ME TO SEE THE TRUTH BY YOUR EYES AND KEEP AWAY FROM THE EVIL. JESUS I GIVE YOU ALL MY HEART AND I ASK YOU MY LORD TO SEND THE HOLY SPIRIT TO BE WITH ME, GUIDES ME TO THE WAY YOU CHOOSE TO ME.
THANK YOU JESUS, THANK YOU FOR EVERYTHING YOU OFFERED TO ME OF EVERY GIFTS YOU GAVE TO ME.
MY LORD YOUR LOVE IS ALL WHAT I NEED, MY GOD YOUR LOVE IS ALL WHAT I’M ASK ABOUT.

MY DEAR BELOVED PLEASE I NEED YOUR LIGHT TO SEE THE SUNLIGHT.
PLEASE LORD SHOW ME THE TRUTH, THE WAY, TEACH ME TO BE ONE OF YOUR GOOD DISCIPLES.

I LOVE YOU JESUS AND YOUR LOVE IS ALL WHAT I NEED.

Saturday, January 17, 2015

إختباري

أكثر حاجة شدّتني و دهشتني هي إنّو المسيح إختار باش يموت من أجلي أنا ومن أجل كلّ البشريّة بش تتغفر ذنوبي وهذا يوريني عظمة المحبّة الإلهيّة لينا نحن البشر، على خاطر في المحبّة البشريّة مهما كبرت عمرها ما بش تخلّي إنسان يفدي حياتو من أجل إنسان آخر. 

قريت الكتاب المقدس إلي كنت نستخالو محرف كيما قالولي في المدرسة وفي الجامع. قريتو وزدت قريتو و كنت نلوج على تحريف إل كلمة ربي. أما لقيت تحريف اخر... تحريف لل قلوب من شر و الخطيه لل نعمة والخير تأثّرت بكل كلمة فيه و كل حرف كان يحكي معايا و يمس قلبي، في العهد القديم قريت كيفاش الله خلق الدنيا و كيفاش فدى شعبو برشة مرات و كيفاش كان يحضر فينا القدوم المسيح، وأي الانجيل قريت الموعظة على الجبل ومستل قلبي برشة على خاطر فيها كلام عمري ما سمعتو من حتّى إنسان ولا قريتو في حتّى كتاب أخر وتأكدت اللّي هذايا مستحيل يكون كلام بشري كيما يقولو برشة ناس و ما يكون كان كلام ربي. 

وأنا نقرا في الكتاب المقدس حسيت إلي ربي يكلّم فيا وجاوبني على برشة أسئلة كانت محيّرتني. و لقيت إلي المسيح وحدو هوالحقّ و اللّي هو الطّريق الوحيد للحياة الأبديّة، الحياة ألي أعطهلنا ربي في شخصو. سلّمتو روحي و حياتي وأمنت بيه وبخلصي على يديه و بديت نمشي معاه كلّ يوم يدي في يدو. عرفت إلي هو الوحيد إلي ينجم يوصلني إل ملكوت إسماء وشوف الملكوت هذا فال دنيا هذي. قبل ما نعرف المسيح، كنت انسان عاديّ نتبّع الدّين اللّي تولدت عليه و اللّي لقيت عايلتي تبّع فيه، الدّين إلي قريتو في الكوتاب و تعلمتو في المدرسة. كنت إنسان متديّن متعلّق بالشّريعة و القوانين اللّي كنت نشوفها الاهيّة. و كنت وليد عاقل حدّي حدّ روحي نحول نرضي ربي ووالدي، متربيّ و قراي علاقل هذا آش كان يقولو عليا النّاس ، أما النّاس ما كانوش يشوفو في قلبي، كانو يشوفو كان القشرة البرّانيّة. صحيح أنا كنت عاقل و متربّي و مازلت، أما كنت نكذب برشة أما كنت في عينين النّاس نوّارة على خاطرني كنت متديّن و رزين. كيف عرفت الحقّ، المسيح عمل فيّ بطريقة موش عاديّة و غيّر فيّ حاجات خيبة برشة و حرّرني من حاجات ما كنتش نجّم نحّيهم وحدي. و ملّي كنت نوّارة في عينين النّاس وقت الخطيّة، توّا ولّيت بالنّسبة ليهم خايب على خاطرني ما عادش كيفهم. أما هذا ميهمش خاطر ملّي آمنت بالمسيح و قبلتو، حياتي تغيّرت، أي نعم أنا تغيّرت.. صحيح هي ثنيّة صعيبة و مش ساهلة. أما المسيح علّمني كيفاش نعيش حياتي من جديد... علمني كيفاش نحب و نقول لناس إلي نحبهم نحبكم، أي نعم نحبكم برشا برشا. علمني نحب الخير إلي في ناس ونرى الباهي في عدوية ال درجة إلي معدش نكره حد... علمني كيفاش مندين حتى حد و منتكلمش بالخيب حتى عالناس إلي متحبنيش. اليوم تعلمت نشوف، نشوف لحياة بعينيه... هذكا علاش شفت الخير النعمة والفرحة والمحبة... شفت دنيا أخرى... دنيا نحبك إنتي زادة تشوفها .

Wednesday, January 14, 2015

الصابئين أو الصابئون

 إخواني المسلمين، تقولون أن القرآن الكريم هو المعجزة العظمى لرسولكم المفدى، حيث جاء خارقًا للعادة و المألوف من قول البشر، عجز العرب على إن يتحدوه، بمعنى أنَّ أحدًا لا يستطيع أنْ يأتي بمثلـه و لو بأية و إن اجتمع أفصح العرب، القرآن أنزل : "بلسان عربي مبين"  هكذا يقول رسولكم الكريم في كتابه المنسوب إلى رب العالمين، متحديا السابقين و اللاحقين أن يأتوا بمثله.


إخواني تعلمون أن اللسان العربي لا يلحن أبدا, و لا سيما اذا كان يخاطب العرب أفصح الأمم و هم على حد علمي لا يقبلون من أي ناطق بالعربية أن يلحن فيرفع المنصوب او ينصب المرفوع، مثلما فعل رسولكم الكريم، حيث ورد فى سورة المائدة الآية التالية و التى الإعراب بها ورد مخالفاً للقاعدة الإعرابية : إن تنصب إسمها و ترفع الخبر:" إن الذين أمنوا و الذين هادوا و ( الصابئون ) و النصارى ..مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ عَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لَا هُمْ يَحْزَنُونَ" وردت هذه الأية في سورة المائدة الآية 69. و القارء لالقرآن الكريم سيلاحظ إختلف من ناحية الإعراب مع ما ورد سابقاً في سورة البقرة الأية 69 :" إن الذين أمنوا و الذين هادوا و النصارى و ( الصابئين ) .. مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ عَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لَا هُمْ يَحْزَنُونَ". و ما تلها في آية أخرى من سورة الحج 17 "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ الَّذِينَ هَادُوا وَ ( الصَّابِئِينَ ) وَ النَّصَارَىٰ وَ الْمَجُوسَ وَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ".


قرأت الأيات الثلاث و لم أعلم تفسير أو حل إشكال مرضي و مقنع حتى الان، لهذه المخالفة اللغوية الإعرابية بين ما ورد بسورة المائدة وماورد بالبقرة و سورة الحج.
1) فهل لهذا الإختلاف النحوي حكمة ؟
و إن وجدت حكمة، كيف لهذه الحكمة الربانية أن تتجاوز الذوق و الأذن العربية التى لا تخطئ أمور مثل الفصاحة و اللحن و هي من الأمور التى تعاب على العربي!؟ فما بالكم إخواني  اذا كان نبياً او اذا كان القرآن كلام الله !

2) هل يوجد تفسير لغوى او قاعدة نحوية يمكن ان يكون إعراب آية المائدة بذلك صحيحاً أو تزيل اشكال الإختلاف فى الإعراب السابق بيانه ؟!
ولكن التركيب اللغوى فى آية المائدة واضح لكلمة الصابئين : إنه اسم إن الذى لا نعلم له إعراب لغويا غير النصب !

3) هل يمكن أن يكون لهذا الأمر علاقة بعلم القراءات، كأن يكون هذا كنتيجة لإختلاف القراءات و ترجيح الرفع فى آية المائدة مثلا !
بالله عليكم أرجو بيان هذا الإشكال 

وفقنا الرب و وفقكم للحق و بيانه.